العناية ببشرة الطفل Can Be Fun For Anyone
العناية ببشرة الطفل Can Be Fun For Anyone
Blog Article
استخدام طارد للحشرات آمن للأطفال عند التواجد في الأماكن المفتوحة.
الأكزيما حالة غير معدية و لكنها مقلقة و مؤلمة أحياناً، و عادة ما تمر بمرحلتين. المرحلة غير النشطة، حين يكون الجلد شديد الجفاف و سريع التهيج و مائل إلى التقشر و يحتاج للترطيب بشكل يومي، و المرحلة النشطة ( أو الهيجان) حين يحتاج الجلد للعلاج بأدوية موضعية لتهدئة الإلتهاب و تخفيف الحكة.
لا تنسى استشارة طبيب الأطفال أو طبيب الجلدية إذا لاحظت أي مشاكل جلدية مستمرة لضمان تقديم العناية المثلى.
تبدأ الأعراض عادة بطفح جلدي يسبب الحكة و بقع متقشرة. ما هي الأعراض عند الرضع؟
اختيار ملابس قطنية للرضيع: تعد طبيعة الملابس والقماش المستخدم على جسم الرضيع من أكثر الأمور المهيجة للبشرة خاصةً أصحاب البشرة الحساسة، فيجب اختيار ملابس ناعمة وفضفاضة للرضيع من القطن الطبيعي، لكون الطفل أكثر عرضة لحساسية الجلد الناتج عن الاحتكاك بملابس تحتوي على أقمشة سيئة كالنايلون.
التخلُّص من أيِّ مياه راكدة في المنطقة: لأنَّها تُعَدُّ نور الامارات مصدراً لتجمُّع الحشرات الضارَّة، ومثال تلك الأماكن: الثقوب، والجداول المائيّة، والعُشب الطويل، والغابات الكثيفة.
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
تجنبي استخدام المساحيق للبودرة المعطرة والتي تحتوي على مواد كيميائية أو حبيبات خاصة لمنطقة تلامس البشرة مع الحفاض لأنها قد تؤدي إلى مشاكل جلدية غير ضرورية لاحقًا.
كل ذلك يجعل الأطفال حساسين بشكل خاص تجاه الحرارة الشديدة و التغيرات في الحرارة.
أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.
الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.
تجنُّب استخدام مُنتجات الأطفال المُعطَّرة في الشهور الأولى: لأنَّ هذه الموادّ من شأنها نور الإمارات أن تُهيِّج بشرة الطفل.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.